بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 42 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 42 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 342 بتاريخ الجمعة نوفمبر 08, 2024 11:24 am
مرجعية القانون
صفحة 1 من اصل 1
مرجعية القانون
مرجعية القانون(سيادة القانون)
القاضي حسن حسين الجواد الحميري
سيد القوم هو اعلاهم درجه ومرتبه وساد قومه قادهم وترأسهم وكانوا له تبعا ..والسياده مرادفه للزعامه والقياده ولكنها اكثر منهما مهابه وقداسه مما لها من صفة المبالغه في الاحترام واضفاء القدسيه على الموصوف بها.والسيد هو القوي المنيع في قومه. وسيادة فكر ما يعني ان لمبادئه الاولويه في التطبيق وسيد القوانين هو الدستور كونه المرجع الاعلى لها في قابليتها على النفاذ في التطبيق العملي في اطار الواقع الاجتماعي والسياسي المسموح لها بالنفاذ فيه واي منها الواجب التطبيق ولذلك قيل بمبدأ سمو الدستور كون جميع القوانين ادنى منه مرتبه وتستمد سمتها الشرعيه من خلال توائمها معه واضفائه صفة الشرعيه عليها والدستور يستوجب وجود الدوله والجماعه وعليه لو انعدمت سلطة الدوله ــ لا سامح الله ــ فلا سياده لدستور او قانون وهنا تظهر وتسود انواع من الممارسات السلطويه التي تتسم بالعنف من اجل مصالح فرديه او فئويه ضيقه ويطفو للسطح العنف الذي يمارسه الفرد او الجماعات الصغيره من اجل تحقيق مكاسب تستأثر بها ولا تمتد ولا تشمل منافعها باقي مكونات المجتمع من الفئات الاخرى بما يحقق ما نستطيع تسميته بالصالح العام او المصلحه العامه وليتبلور بعد ذلك ما نطلق عليه بالحق العام .والصالح العام والنفع العام اذ لا يمكن تلمس ذلك الا من خلال القنوات والروابط التي تربط بين مختلف الهياكل والمكونات الاجتماعيه بما يؤدي الى كفالة حصولها على استحقاقاتها الخاصة ضمن الاستحقاق العام للمجتمع وفق حركة النسغ الصاعد والنازل المنظم للمتطلبات والواجبات والاحتياجات والاستحقاقات لكافة الشرائح الاجتماعيه .وعليه من اجل سيادة فكر او راي او اتجاه لا بد من تهياة الاسباب المؤديه والداعمه والسانده له بما يمكنه من النمو والاستمرار والعطاءوالبناء والبقاء والا كان عرضه للزوال والتلاشي والفناء. ويلاحظ ان الاسلام قد نشأ في قريش ضعيفا الاانه ومن خلال العزائم الكبيره للرجال المؤمنين القادة الذين طبقوا المبادئ التي قد سلبت منهم الحقوق التي كان لهم ان يتمتعوا بها اكثر من تلك التي تثريهم بالامتيازات قد بلغ اقاصي افاق الارض وزود البشريه بثقافه وحضاره ذات عطاء ثر ومستمر قد ضربت في جذورها بعيدا في الزمان والمكان..ولكي يسود القانون لا بد من وجود القياده المؤمنه به الواعيه لاحترامه وكونه يمثل منهجها ورؤيتها وتطلعاتها وثقافتها وتصوراتها للواقع وفلسفتها كيفية حل المشكلات والمعضلات ومعالجتها بما يحقق الامن والسلام الاجتماعي و لينهض بالتنميه الاجتماعيه وعليه فاذا اراد افراد المجتمع صيانة وحفظ مجتمعهم ورقيه وتطوره فلا بد من مرجعيه عامه تكون لهم مثلا وكلمة سواء يرجعون اليها في حل نزاعاتهم وتبيان حقوقهم وواجباتهم .وقد دلت البشريه على ان هذه المرجعيه تتكون من خلال النخبه الصالحه التي تتمسك في تنفيذ القواعد الاجتماعيه على نفسها قبل غيرها لتكون المثال الذي يقتدى به تطبيقا لقاعدة الناس على دين ملوكهم .ومتى ما روعيت هذه القواعد واحترمت من قبل الجميع الحاكم والمحكوم اصبحت المرجعيه التي يرجع اليها واضحة في سهولة الارتكان اليها واعترافا من الجماعه بهيمنة وسيطره وغلبة حكم العقل وتغليبا لراي الكل او الاغلبية وكون هذا الراي الذي انتج هذه القواعد او المبادئ هو وهي الاصــــــــــــــــح والافــــــــــضل والانــــــــجع بعد ان اختبرت الجماعات البشريه حكم الانتقام الفردي او حكم الفرد او الانضمام الفئوي وودعت الى غير رجعه هذه الانظمه فاصبح في الوقت الحاضر قاره باكملها تنتمي لاتحاد او رابطه تتجاوز المصالح الاقليميه الضيقه كما هو الحال في الجامعه العربيه او الاتحاد الافريقي وغيرها من المنظمات العالميه بل ان العالم باكمله اصبح ممثلا بهيئه واحده هي هيئه الامم المتحده وعليه لابد للمواطن سواء كان في سلك المسؤوليه او خارجها وهو يتعامل مع ما عهد اليه من مسؤوليه من باب كلكم راعه وكلكم مسؤول عن رعيته ان يكون هذا التعامل مؤطرا بالاليه القانونيه التي تعكس الضروره الاجتماعيه وان يعكس هذا التعامل الوعي الفردي والجماعي باهمية احترام الجميع للقواعد المنظمة للحياة وان يكون هذا النشاط ضمن الاطارات القانونيه المسموح بها فتجاوز هذه الحدود يعتبر انتهاكا لحقوق الاخرين واعتداءا على كرامتهم فمن يسمح لنفسه بان يتجاوز على حق او اكثر من الحقوق المحدده له معتمدا على قوته الذاتيه او قوة منصبه او مجموعته التي ينتمي اليها يكون قد حمل معول الهدم والخراب واجهز ضربا به في اسس المجتمع الذي ينتمي اليه ساعيا الى الاضرار بالنظام السياسي والاجتماعي الذي هو جزء منه وكان عنصـــــــرا من العناصــــــــــــر الــــــــداعيه والمساعدة والمشتركه في تقويضه وعليه فليكن احترام القانون هو منهجنا وسيادته شعارنا ومرجعيته مثابة لنا في حل مشاكلنا .والى موضوع اخر والله ولي التوفيق.
القاضي حسن حسين الجواد الحميري
سيد القوم هو اعلاهم درجه ومرتبه وساد قومه قادهم وترأسهم وكانوا له تبعا ..والسياده مرادفه للزعامه والقياده ولكنها اكثر منهما مهابه وقداسه مما لها من صفة المبالغه في الاحترام واضفاء القدسيه على الموصوف بها.والسيد هو القوي المنيع في قومه. وسيادة فكر ما يعني ان لمبادئه الاولويه في التطبيق وسيد القوانين هو الدستور كونه المرجع الاعلى لها في قابليتها على النفاذ في التطبيق العملي في اطار الواقع الاجتماعي والسياسي المسموح لها بالنفاذ فيه واي منها الواجب التطبيق ولذلك قيل بمبدأ سمو الدستور كون جميع القوانين ادنى منه مرتبه وتستمد سمتها الشرعيه من خلال توائمها معه واضفائه صفة الشرعيه عليها والدستور يستوجب وجود الدوله والجماعه وعليه لو انعدمت سلطة الدوله ــ لا سامح الله ــ فلا سياده لدستور او قانون وهنا تظهر وتسود انواع من الممارسات السلطويه التي تتسم بالعنف من اجل مصالح فرديه او فئويه ضيقه ويطفو للسطح العنف الذي يمارسه الفرد او الجماعات الصغيره من اجل تحقيق مكاسب تستأثر بها ولا تمتد ولا تشمل منافعها باقي مكونات المجتمع من الفئات الاخرى بما يحقق ما نستطيع تسميته بالصالح العام او المصلحه العامه وليتبلور بعد ذلك ما نطلق عليه بالحق العام .والصالح العام والنفع العام اذ لا يمكن تلمس ذلك الا من خلال القنوات والروابط التي تربط بين مختلف الهياكل والمكونات الاجتماعيه بما يؤدي الى كفالة حصولها على استحقاقاتها الخاصة ضمن الاستحقاق العام للمجتمع وفق حركة النسغ الصاعد والنازل المنظم للمتطلبات والواجبات والاحتياجات والاستحقاقات لكافة الشرائح الاجتماعيه .وعليه من اجل سيادة فكر او راي او اتجاه لا بد من تهياة الاسباب المؤديه والداعمه والسانده له بما يمكنه من النمو والاستمرار والعطاءوالبناء والبقاء والا كان عرضه للزوال والتلاشي والفناء. ويلاحظ ان الاسلام قد نشأ في قريش ضعيفا الاانه ومن خلال العزائم الكبيره للرجال المؤمنين القادة الذين طبقوا المبادئ التي قد سلبت منهم الحقوق التي كان لهم ان يتمتعوا بها اكثر من تلك التي تثريهم بالامتيازات قد بلغ اقاصي افاق الارض وزود البشريه بثقافه وحضاره ذات عطاء ثر ومستمر قد ضربت في جذورها بعيدا في الزمان والمكان..ولكي يسود القانون لا بد من وجود القياده المؤمنه به الواعيه لاحترامه وكونه يمثل منهجها ورؤيتها وتطلعاتها وثقافتها وتصوراتها للواقع وفلسفتها كيفية حل المشكلات والمعضلات ومعالجتها بما يحقق الامن والسلام الاجتماعي و لينهض بالتنميه الاجتماعيه وعليه فاذا اراد افراد المجتمع صيانة وحفظ مجتمعهم ورقيه وتطوره فلا بد من مرجعيه عامه تكون لهم مثلا وكلمة سواء يرجعون اليها في حل نزاعاتهم وتبيان حقوقهم وواجباتهم .وقد دلت البشريه على ان هذه المرجعيه تتكون من خلال النخبه الصالحه التي تتمسك في تنفيذ القواعد الاجتماعيه على نفسها قبل غيرها لتكون المثال الذي يقتدى به تطبيقا لقاعدة الناس على دين ملوكهم .ومتى ما روعيت هذه القواعد واحترمت من قبل الجميع الحاكم والمحكوم اصبحت المرجعيه التي يرجع اليها واضحة في سهولة الارتكان اليها واعترافا من الجماعه بهيمنة وسيطره وغلبة حكم العقل وتغليبا لراي الكل او الاغلبية وكون هذا الراي الذي انتج هذه القواعد او المبادئ هو وهي الاصــــــــــــــــح والافــــــــــضل والانــــــــجع بعد ان اختبرت الجماعات البشريه حكم الانتقام الفردي او حكم الفرد او الانضمام الفئوي وودعت الى غير رجعه هذه الانظمه فاصبح في الوقت الحاضر قاره باكملها تنتمي لاتحاد او رابطه تتجاوز المصالح الاقليميه الضيقه كما هو الحال في الجامعه العربيه او الاتحاد الافريقي وغيرها من المنظمات العالميه بل ان العالم باكمله اصبح ممثلا بهيئه واحده هي هيئه الامم المتحده وعليه لابد للمواطن سواء كان في سلك المسؤوليه او خارجها وهو يتعامل مع ما عهد اليه من مسؤوليه من باب كلكم راعه وكلكم مسؤول عن رعيته ان يكون هذا التعامل مؤطرا بالاليه القانونيه التي تعكس الضروره الاجتماعيه وان يعكس هذا التعامل الوعي الفردي والجماعي باهمية احترام الجميع للقواعد المنظمة للحياة وان يكون هذا النشاط ضمن الاطارات القانونيه المسموح بها فتجاوز هذه الحدود يعتبر انتهاكا لحقوق الاخرين واعتداءا على كرامتهم فمن يسمح لنفسه بان يتجاوز على حق او اكثر من الحقوق المحدده له معتمدا على قوته الذاتيه او قوة منصبه او مجموعته التي ينتمي اليها يكون قد حمل معول الهدم والخراب واجهز ضربا به في اسس المجتمع الذي ينتمي اليه ساعيا الى الاضرار بالنظام السياسي والاجتماعي الذي هو جزء منه وكان عنصـــــــرا من العناصــــــــــــر الــــــــداعيه والمساعدة والمشتركه في تقويضه وعليه فليكن احترام القانون هو منهجنا وسيادته شعارنا ومرجعيته مثابة لنا في حل مشاكلنا .والى موضوع اخر والله ولي التوفيق.
مهيب ال جواد الحميري- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 245
تاريخ التسجيل : 16/01/2011
العمر : 32
الموقع : الحلة
مواضيع مماثلة
» احضار الشاهد في القانون
» تدوين الشهادة في القانون
» ترجيح البيانات في القانون
» احضار الشاهد في القانون
» الشك في صحة شهادة الشاهد في القانون
» تدوين الشهادة في القانون
» ترجيح البيانات في القانون
» احضار الشاهد في القانون
» الشك في صحة شهادة الشاهد في القانون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أغسطس 23, 2020 12:59 am من طرف المدير
» أعلان امارة
الأربعاء سبتمبر 02, 2015 3:29 am من طرف المدير
» ذييب ذو الكلاع الحميري
الإثنين أغسطس 31, 2015 3:29 am من طرف المدير
» تمليك القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:55 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» عقد القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:55 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى ازالة شيوع القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:54 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» خصومه القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:53 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» اعمال الاداره غير المعتاده القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:52 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» اعمال الاداره المعتاده القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:51 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» الاعتراف الجنائي القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:50 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى منع معارضه القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:49 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى اجر مثل القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:48 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تنفيذ القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:47 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تعويض القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:46 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» الاختصاص القضائي القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:44 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» التبليغ القانوني القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:42 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تاريخ قبيلة حمير قبل 4000 سنه
الثلاثاء مارس 11, 2014 2:13 am من طرف المدير
» الشاعر علي عبد الرحمن جحاف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:48 pm من طرف المدير
» الشاعراليمني الاديب علي عبدالرحمن جحاف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:31 pm من طرف المدير
» افتتاح الصفحه الرسميه لقبائل حمير
الجمعة نوفمبر 08, 2013 2:15 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» الامير يستقبل ابناء عمومته من خيكان كربلاء
الإثنين أكتوبر 28, 2013 12:27 am من طرف المدير
» لقاء خاص محمد الحمد مع دولة رئيس الوزراء نوري المالكي - 6- 8 - 2013 - افاق الفضائيــة
السبت أغسطس 10, 2013 1:36 am من طرف المدير
» الفيلم الوثائقي بيت آل سعود - كامل مترجم
الخميس أغسطس 01, 2013 7:35 am من طرف المدير
» غرائب و عجائب ال سعود
الخميس أغسطس 01, 2013 5:07 am من طرف المدير
» عبد الباسط عبد الصمد مقطع رهيب و مزلزل احبس دموعك
الخميس أغسطس 01, 2013 4:22 am من طرف المدير
» القرآن المجود كامل بمقطع واحد
الخميس أغسطس 01, 2013 4:17 am من طرف المدير
» القرآن كامل المنشاوي رحمه الله
الخميس أغسطس 01, 2013 4:13 am من طرف المدير
» زوال السعودية واسرائيل - قرن الشيطان
الخميس أغسطس 01, 2013 3:59 am من طرف المدير
» الشهيد حسن شحاته رحمه الله
الأربعاء يونيو 26, 2013 3:01 am من طرف المدير
» افكار لا تبارح صاحبها
الجمعة يونيو 07, 2013 9:42 pm من طرف المدير
» عندما اقف امامك
الجمعة يونيو 07, 2013 4:59 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اسامر وياليل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:58 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اسامر وياليل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:58 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اريد ان اقول لك شيئا
الجمعة يونيو 07, 2013 4:56 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» ارسلت رسائلي
الجمعة يونيو 07, 2013 4:55 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اراده
الجمعة يونيو 07, 2013 4:54 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» احببتك سحابه ماره احببتك ياعراق
الجمعة يونيو 07, 2013 4:52 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» احببت الحياة
الجمعة يونيو 07, 2013 4:51 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اجناد الخيل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:49 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» تامينات المزايدة للجهة الحكومية عند النكول او عدم الاحالة لعدم وجود مزايدة
الجمعة يونيو 07, 2013 4:44 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري