بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 342 بتاريخ الجمعة نوفمبر 08, 2024 11:24 am
وقار الحوار الشيخ حسن حسين جواد الحميرى
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وقار الحوار الشيخ حسن حسين جواد الحميرى
وقار الحوار الشيخ حسن حسين جواد الحميري
اخذ مفهوم الحوار يجد له مكانا وسعة كبيرة في ظل الجو الديمقراطي العام واخذت هذه المفردة تستخدمها جميع وسائل الاعلام وبكافة انواعها بل ان هناك من اخذت على عاتقها اقامة حوارات ساخنة بين طرفين متضادين وسواء كانت هذه الاطراف من اديان او مذاهب او احزاب مختلفة ليدور النقاش محتمدا بين كر وفر بين الطرفين المتحاورين وكأنهما في ساحة حرب حقيقية فما لك وانت تشهد هذا المنظر الحواري الجدلي الا وتظن انهما سوف ان لم يتبادلا اللكمات فانهما سوف يتجهان الى استخدام الاسلحة الخشبية المتوفرة في الاستوديو وكأن المحاور الجيد يظن ويعتقد انه كلما علا صوته وسب وتجاهل الطرف الاخر فانه بذلك وبنظره قد حقق نصرا اسكندرانيا واحيانا تلاحظ الاعلامي الذي يدير جلسة الحوار بعد ان نفخ في نار الحوار ليؤجيجها وهو يحاول فك اشتباك الطرفين وهما يحاولان جهد امكانهما ان يظهرا للمشاهدين ان كل واحد منهما هوالافضل والاحسن الجدل العراكي وصاحب الايدلوجية المثلى وترى الطرف ذي الحجة الضعيفة يعلي من نبرة صوته عندما يعتقد انه اسقط من يده وترى الوجوه مكفهرة وغاضبة ومستاءة وتتمنى لولم تقع يدك على مقلب القنوات التلفزيونية الفضائيه لتشاهد مثل هذا الحوار العقيم الذي لاطائلة من ورائه ولايغني من جوع ولا يسمن وانما مثيرا للاشمئزاز موجعا للقلوب صاكا للاذان مضيفا قلقا اخر حتى تتازم حالتنا النفسية ونشعر بالقلق وعدم الاستقرار وكانه حوار في الغابة اذ هو اقرب الى القوة منه الى العقل والمتحاورون يدعون تمسكهم باهداب الديمقراطية.. هكذا هم يدعون مزيدا من الصراخ ومزيدا من السب والشتم والقاء الكلام على غير هدى دون دليل او سبب فالمهم في مثل هذه الحوارت هو لصق التهم بالاخرين والظهور امام المشاهدين بان المحاور المتكلم هو الذي تنبع منابع الديمقراطية من ينابيعة وخزائنه وهو الذي قام بحياكة وخياطة ثوبها لابناء شعبه ليرتدوها جاهزة حسب مقاساته ليس لاحد منه ان يعترض على لون هذه الديمقراطية او شكلها اوحجمها او طولها وعرضها فالقول والراي السديد هو ما يقوله وما على الاخر الا ان يذعن لذلك ويقر به حقيقة او اجبارا المهم ان لا تعدل في خطة ومنهاج رايه القويم وليس لك ان تقول له الا نعم ..هذه النعم التي ابتليت بها شعوبنا ومنذ قديم الزمان فاذا اعترض سحرة فرعون على رايه ولم يستجيبوا له كان مصيرهم الصلب واذا انكر الحاكم امرا واعترض المحكوم كان حظه الحبس ..هذه النعم الوفاقية المجاملاتيه الصادرة عن لا مبالاة خوفية قد جرت الويلات على شعوبها وفرقتهم شيعا واحزابا وجعلت الحكام في مستوى الالهة لايخطئون وهم مصدر كل شئ صحيح وكل نعمة ينالها البشر فهم ظل الله على الارض .. وعلى النقيض من ذلك وفي الجانب الاخر من الكرة الارضية في غربها البارد تذكرت احد الرؤساء الامريكان كان لايتخذ قرارا وان وافق عليه 99%من اصحاب هذا القرار فاذا مابقي شخصا واحدا لم يوافق عليه فانه يبقى يكرر عليه اتصالاته وزياراته حتى يقتنع واذا ما اقتنع اصدر قراره الذي وافق عليه الجميع بنسبة 100% ولا نريد ان ندخل في مواضيع مقارنة لشعوب قد سبقتنا في مضمار كيفية اتقان اللعبة الديمقراطية وممارستها ولكن لنعود الى واقعنا وكيف فسر وعاظ السلاطين الاية الكريمة "واطيعوا الله والرسول واولوا الامر منكم" ولا نعلم هل ان اولوا الامر هل هم الصالحون الذين قد رضي الله عنهم الذين يؤدون الاعمال التفقة بما يؤمنون به من مبادئ دينية ام ان كل ولي امر قد اصاب واخطأ يجب طاعته ولا ندري ماذا قال الذين فسروا الاية المباركة في مقابل تفسيرهم للاية الكريمة"قفوهم انهم مسؤولون"وماذا قالوا بشأن الحديث الشريف "سيد الشهداء حمزة ورجل قام الى امام ظالم فقتله"أي رجل اراد الحوار مع حاكم جائر فانتقده لخلل في حكمه فلم يستطع الوالي تحمل هذا النقد فاودى بحياة الناقد ..ان موضوع الحوار هو من الامور التي لا يستطيع أي شخص التمكن منهما اذ ان ذلك مَنوط بالوضع الاخلاقي والتربوي والاجتماعي والسياسي للبلد كذلك خلفية الحكام و المحكومين ومدى تجانسهم والتزامهم بالمبادئ التي يدعون انظمامهم تحت لواءها وحيث ان الدين النصيحة وصديقك من صدقَك وليس من صدقك القول أي من نصحك ..اذ بالحوار يستطيع الطرف الاخر الوقوف على محاسنة ومساوءه فهو مراة له كما يتبين معدن الانسان النبيل وقد ورد قوله تعالى مخاطبا الرسول"وانك على خلق عظيم"وكما ورد قوله تعالى "لو كنت فظا غليظ القلب لانفظوا من حولك"وكما ورد قوله تعالى "زشاورهم بالامر "وقوله تعالى "جادلهم بالتي هي احسن "وقوله "واعرض عن الجاهلين"وقولة"واخفض من صوتك"وقوله تعالى"وكأن الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"ويتبين من الايات القرانية الاخرى غير ما ذكر اعلاه من الايات المباركة ان الله سبحانه وتعالى قد امر رسوله الكريم (ص)ببيان المبادئ الاسلامية وعرضها على الكافرين وترك الحرية للكافر للاخذ بها وتركها ولم يوجب على الرسول اتخاذ اجراء مؤذي باتجاه من القى عليه بالحجة وعليه نستطيع ان نبين الكثير من المبادئ والاسس الواجب اتباعها عند الحوار ومنها .اولا: المحاور رجل دبلوماسي يسعى الى الاقناع بالكلام النبيل وبعيدا عن السب والشتم والمهاترات الكلامية.ثانيا: يجب على المحاور ابتداءا ان يتفهم ان للطرف الاخر وجهة نظر وحد ادنى يمكن تسميته الخط الاحمر الذي لا يمكن تجاوزة .ثالثا: على المحاور ان يعلم ويدرك ان هناك الوان اخرى بالضد من اللون الذي يحبه ولكن يمكن التنسيق بين اللون الذي يميل اليه واللون الذي يفضله الطرف الاخر بما يحقق حالة من التناغم والتناسق والتقارب. رابعا:يجب على المحاور ان تقدم بخطوة نحو الامام يقترب فيها من المحاور الاخر وان لا يبقى يراوح في مكانه ولا ينتظر من الطرف الاخر القيام بمثل هذه المبادرة قبله. خامسا: المحاورة القصد مها الوقوف على الراي الاخر واخذ المفيد منه .سادسا:المحاورة غايتها النهائية هو العيش بسلام وترك لغة القوة.سابعا: المحاور يجب ان يتسم بسعة الصدر ورحابته وان يؤيد الاخر في راية ان كان صحيحا.ثامنا:يجب ان لا يامل المحاور من الطرف الاخر التخلي عن رايه وعقيدته فهذا امر لا يمكن حدوثه الا نادرا في الوقت الحاضر وخاصة بعد ان ضمنت الدساتير لمواطنيها حرية الراي والعقيدة .تاسعا:يجب ان يسعى المحاورون ان تكون جو المحاورة ودودا ولطيفا بعيدة عن التشنجات والعصبيات حتى يستطيعوا التقريب بين الجماعات التي ينتمون اليها .عاشرا:على المتحاورين استخدام الصفات التوقيرية بينهم بما يؤدي الى توقير بعضهم بعضا والابتعاد عن اسلوب عدم الاكتراث والاستهزاء .احد عشر: يجب ان يكون المحاور على اطلاع كافي ووافي بموضوع الحوار .اثنى عشر:على المحاور ان يسعى للتقليل من حالات التشنج والتخندق وان يسعى الى الاقناع بالكلمة والموعظة الحسنة.
اخذ مفهوم الحوار يجد له مكانا وسعة كبيرة في ظل الجو الديمقراطي العام واخذت هذه المفردة تستخدمها جميع وسائل الاعلام وبكافة انواعها بل ان هناك من اخذت على عاتقها اقامة حوارات ساخنة بين طرفين متضادين وسواء كانت هذه الاطراف من اديان او مذاهب او احزاب مختلفة ليدور النقاش محتمدا بين كر وفر بين الطرفين المتحاورين وكأنهما في ساحة حرب حقيقية فما لك وانت تشهد هذا المنظر الحواري الجدلي الا وتظن انهما سوف ان لم يتبادلا اللكمات فانهما سوف يتجهان الى استخدام الاسلحة الخشبية المتوفرة في الاستوديو وكأن المحاور الجيد يظن ويعتقد انه كلما علا صوته وسب وتجاهل الطرف الاخر فانه بذلك وبنظره قد حقق نصرا اسكندرانيا واحيانا تلاحظ الاعلامي الذي يدير جلسة الحوار بعد ان نفخ في نار الحوار ليؤجيجها وهو يحاول فك اشتباك الطرفين وهما يحاولان جهد امكانهما ان يظهرا للمشاهدين ان كل واحد منهما هوالافضل والاحسن الجدل العراكي وصاحب الايدلوجية المثلى وترى الطرف ذي الحجة الضعيفة يعلي من نبرة صوته عندما يعتقد انه اسقط من يده وترى الوجوه مكفهرة وغاضبة ومستاءة وتتمنى لولم تقع يدك على مقلب القنوات التلفزيونية الفضائيه لتشاهد مثل هذا الحوار العقيم الذي لاطائلة من ورائه ولايغني من جوع ولا يسمن وانما مثيرا للاشمئزاز موجعا للقلوب صاكا للاذان مضيفا قلقا اخر حتى تتازم حالتنا النفسية ونشعر بالقلق وعدم الاستقرار وكانه حوار في الغابة اذ هو اقرب الى القوة منه الى العقل والمتحاورون يدعون تمسكهم باهداب الديمقراطية.. هكذا هم يدعون مزيدا من الصراخ ومزيدا من السب والشتم والقاء الكلام على غير هدى دون دليل او سبب فالمهم في مثل هذه الحوارت هو لصق التهم بالاخرين والظهور امام المشاهدين بان المحاور المتكلم هو الذي تنبع منابع الديمقراطية من ينابيعة وخزائنه وهو الذي قام بحياكة وخياطة ثوبها لابناء شعبه ليرتدوها جاهزة حسب مقاساته ليس لاحد منه ان يعترض على لون هذه الديمقراطية او شكلها اوحجمها او طولها وعرضها فالقول والراي السديد هو ما يقوله وما على الاخر الا ان يذعن لذلك ويقر به حقيقة او اجبارا المهم ان لا تعدل في خطة ومنهاج رايه القويم وليس لك ان تقول له الا نعم ..هذه النعم التي ابتليت بها شعوبنا ومنذ قديم الزمان فاذا اعترض سحرة فرعون على رايه ولم يستجيبوا له كان مصيرهم الصلب واذا انكر الحاكم امرا واعترض المحكوم كان حظه الحبس ..هذه النعم الوفاقية المجاملاتيه الصادرة عن لا مبالاة خوفية قد جرت الويلات على شعوبها وفرقتهم شيعا واحزابا وجعلت الحكام في مستوى الالهة لايخطئون وهم مصدر كل شئ صحيح وكل نعمة ينالها البشر فهم ظل الله على الارض .. وعلى النقيض من ذلك وفي الجانب الاخر من الكرة الارضية في غربها البارد تذكرت احد الرؤساء الامريكان كان لايتخذ قرارا وان وافق عليه 99%من اصحاب هذا القرار فاذا مابقي شخصا واحدا لم يوافق عليه فانه يبقى يكرر عليه اتصالاته وزياراته حتى يقتنع واذا ما اقتنع اصدر قراره الذي وافق عليه الجميع بنسبة 100% ولا نريد ان ندخل في مواضيع مقارنة لشعوب قد سبقتنا في مضمار كيفية اتقان اللعبة الديمقراطية وممارستها ولكن لنعود الى واقعنا وكيف فسر وعاظ السلاطين الاية الكريمة "واطيعوا الله والرسول واولوا الامر منكم" ولا نعلم هل ان اولوا الامر هل هم الصالحون الذين قد رضي الله عنهم الذين يؤدون الاعمال التفقة بما يؤمنون به من مبادئ دينية ام ان كل ولي امر قد اصاب واخطأ يجب طاعته ولا ندري ماذا قال الذين فسروا الاية المباركة في مقابل تفسيرهم للاية الكريمة"قفوهم انهم مسؤولون"وماذا قالوا بشأن الحديث الشريف "سيد الشهداء حمزة ورجل قام الى امام ظالم فقتله"أي رجل اراد الحوار مع حاكم جائر فانتقده لخلل في حكمه فلم يستطع الوالي تحمل هذا النقد فاودى بحياة الناقد ..ان موضوع الحوار هو من الامور التي لا يستطيع أي شخص التمكن منهما اذ ان ذلك مَنوط بالوضع الاخلاقي والتربوي والاجتماعي والسياسي للبلد كذلك خلفية الحكام و المحكومين ومدى تجانسهم والتزامهم بالمبادئ التي يدعون انظمامهم تحت لواءها وحيث ان الدين النصيحة وصديقك من صدقَك وليس من صدقك القول أي من نصحك ..اذ بالحوار يستطيع الطرف الاخر الوقوف على محاسنة ومساوءه فهو مراة له كما يتبين معدن الانسان النبيل وقد ورد قوله تعالى مخاطبا الرسول"وانك على خلق عظيم"وكما ورد قوله تعالى "لو كنت فظا غليظ القلب لانفظوا من حولك"وكما ورد قوله تعالى "زشاورهم بالامر "وقوله تعالى "جادلهم بالتي هي احسن "وقوله "واعرض عن الجاهلين"وقولة"واخفض من صوتك"وقوله تعالى"وكأن الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"ويتبين من الايات القرانية الاخرى غير ما ذكر اعلاه من الايات المباركة ان الله سبحانه وتعالى قد امر رسوله الكريم (ص)ببيان المبادئ الاسلامية وعرضها على الكافرين وترك الحرية للكافر للاخذ بها وتركها ولم يوجب على الرسول اتخاذ اجراء مؤذي باتجاه من القى عليه بالحجة وعليه نستطيع ان نبين الكثير من المبادئ والاسس الواجب اتباعها عند الحوار ومنها .اولا: المحاور رجل دبلوماسي يسعى الى الاقناع بالكلام النبيل وبعيدا عن السب والشتم والمهاترات الكلامية.ثانيا: يجب على المحاور ابتداءا ان يتفهم ان للطرف الاخر وجهة نظر وحد ادنى يمكن تسميته الخط الاحمر الذي لا يمكن تجاوزة .ثالثا: على المحاور ان يعلم ويدرك ان هناك الوان اخرى بالضد من اللون الذي يحبه ولكن يمكن التنسيق بين اللون الذي يميل اليه واللون الذي يفضله الطرف الاخر بما يحقق حالة من التناغم والتناسق والتقارب. رابعا:يجب على المحاور ان تقدم بخطوة نحو الامام يقترب فيها من المحاور الاخر وان لا يبقى يراوح في مكانه ولا ينتظر من الطرف الاخر القيام بمثل هذه المبادرة قبله. خامسا: المحاورة القصد مها الوقوف على الراي الاخر واخذ المفيد منه .سادسا:المحاورة غايتها النهائية هو العيش بسلام وترك لغة القوة.سابعا: المحاور يجب ان يتسم بسعة الصدر ورحابته وان يؤيد الاخر في راية ان كان صحيحا.ثامنا:يجب ان لا يامل المحاور من الطرف الاخر التخلي عن رايه وعقيدته فهذا امر لا يمكن حدوثه الا نادرا في الوقت الحاضر وخاصة بعد ان ضمنت الدساتير لمواطنيها حرية الراي والعقيدة .تاسعا:يجب ان يسعى المحاورون ان تكون جو المحاورة ودودا ولطيفا بعيدة عن التشنجات والعصبيات حتى يستطيعوا التقريب بين الجماعات التي ينتمون اليها .عاشرا:على المتحاورين استخدام الصفات التوقيرية بينهم بما يؤدي الى توقير بعضهم بعضا والابتعاد عن اسلوب عدم الاكتراث والاستهزاء .احد عشر: يجب ان يكون المحاور على اطلاع كافي ووافي بموضوع الحوار .اثنى عشر:على المحاور ان يسعى للتقليل من حالات التشنج والتخندق وان يسعى الى الاقناع بالكلمة والموعظة الحسنة.
هرموشي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 147
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
مواضيع مماثلة
» الملابس عند الشعوب لــ الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» الدور الاجتماعي للمضيف الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» الفدراليه الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» الثقافه والحضاره الشيخ حسن حسين ال جواد
» مفهوم المشيخه الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
» الدور الاجتماعي للمضيف الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» الفدراليه الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» الثقافه والحضاره الشيخ حسن حسين ال جواد
» مفهوم المشيخه الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أغسطس 23, 2020 12:59 am من طرف المدير
» أعلان امارة
الأربعاء سبتمبر 02, 2015 3:29 am من طرف المدير
» ذييب ذو الكلاع الحميري
الإثنين أغسطس 31, 2015 3:29 am من طرف المدير
» تمليك القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:55 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» عقد القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:55 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى ازالة شيوع القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:54 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» خصومه القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:53 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» اعمال الاداره غير المعتاده القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:52 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» اعمال الاداره المعتاده القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:51 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» الاعتراف الجنائي القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:50 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى منع معارضه القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:49 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى اجر مثل القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:48 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تنفيذ القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:47 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تعويض القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:46 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» الاختصاص القضائي القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:44 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» التبليغ القانوني القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:42 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تاريخ قبيلة حمير قبل 4000 سنه
الثلاثاء مارس 11, 2014 2:13 am من طرف المدير
» الشاعر علي عبد الرحمن جحاف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:48 pm من طرف المدير
» الشاعراليمني الاديب علي عبدالرحمن جحاف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:31 pm من طرف المدير
» افتتاح الصفحه الرسميه لقبائل حمير
الجمعة نوفمبر 08, 2013 2:15 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» الامير يستقبل ابناء عمومته من خيكان كربلاء
الإثنين أكتوبر 28, 2013 12:27 am من طرف المدير
» لقاء خاص محمد الحمد مع دولة رئيس الوزراء نوري المالكي - 6- 8 - 2013 - افاق الفضائيــة
السبت أغسطس 10, 2013 1:36 am من طرف المدير
» الفيلم الوثائقي بيت آل سعود - كامل مترجم
الخميس أغسطس 01, 2013 7:35 am من طرف المدير
» غرائب و عجائب ال سعود
الخميس أغسطس 01, 2013 5:07 am من طرف المدير
» عبد الباسط عبد الصمد مقطع رهيب و مزلزل احبس دموعك
الخميس أغسطس 01, 2013 4:22 am من طرف المدير
» القرآن المجود كامل بمقطع واحد
الخميس أغسطس 01, 2013 4:17 am من طرف المدير
» القرآن كامل المنشاوي رحمه الله
الخميس أغسطس 01, 2013 4:13 am من طرف المدير
» زوال السعودية واسرائيل - قرن الشيطان
الخميس أغسطس 01, 2013 3:59 am من طرف المدير
» الشهيد حسن شحاته رحمه الله
الأربعاء يونيو 26, 2013 3:01 am من طرف المدير
» افكار لا تبارح صاحبها
الجمعة يونيو 07, 2013 9:42 pm من طرف المدير
» عندما اقف امامك
الجمعة يونيو 07, 2013 4:59 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اسامر وياليل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:58 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اسامر وياليل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:58 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اريد ان اقول لك شيئا
الجمعة يونيو 07, 2013 4:56 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» ارسلت رسائلي
الجمعة يونيو 07, 2013 4:55 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اراده
الجمعة يونيو 07, 2013 4:54 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» احببتك سحابه ماره احببتك ياعراق
الجمعة يونيو 07, 2013 4:52 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» احببت الحياة
الجمعة يونيو 07, 2013 4:51 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اجناد الخيل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:49 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» تامينات المزايدة للجهة الحكومية عند النكول او عدم الاحالة لعدم وجود مزايدة
الجمعة يونيو 07, 2013 4:44 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري