بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 74 بتاريخ الثلاثاء يناير 02, 2018 5:07 pm
السكة وضرب النقود
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
السكة وضرب النقود
السكة وضرب النقود
أدرك الخلفاء المسلمون في وقت مبكر أنّ العملة بالإضافة إلى قيمتها الاقتصاديّة، وسيلة للإعلان عن سيادة الدولة الإسلاميّة وعروبتها، ومن أجل ذلك حرصوا على نقشها بالعبارات الدينيّة الموجزة التي تعبّر عن عقيدة التوحيد،
المكتوبة باللغة العربيّة، كما نقشوا عليها اسم الخليفة لإثبات شرعيّة الحكم، الذي يضمن قيمة المسكوكات، ومنها عبارة: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، الأمر كله لله، لا قوّة إلا بالله، لا غالب إلا الله، الله ربنا، محمد نبينا، الحمد لله رب العالمين، وما النصر إلاّ من عند الله، وهدى الله هو الهدى، والعاقبة للتقوى، وقل اللهمّ مالك الملك بيدك الخير، وإلهكم إله واحد، وباسم الله ربي.
النقود الإسلاميّة :
وتحفل متاحف العالم اليوم بنماذج رائعة من النقود الإسلاميّة التي تعتبر بحق إحدى مصادر التاريخ السياسي والاقتصادي.
ونعتت النقود العربيّة بالطيّبة والجيّدة والوافية والجائزة، فقد استعمل المسلمون النقد الثنائي كقطعتين نقديّتين رئيسيّتين: الدينار الذهبي، والدرهم الفضي، بالإضافة إلى عملات صغيرة من أجزاء الدينار والدرهم، كالدانق والمثقال، واستخدموا النحاس والخلائط المعدنيّة في صك الفلوس، وكانت الدولة تحدّد وزن الدرهم الفضّي والدينار الذهبي وقيمتهما، وكانت الدولة تضرب على أيدي المزيّفين، وتعاقبهم بأشد العقوبات، أما العملة النحاسيّة فكانت تعدّ عداً، كما كانت الدولة تجبر رعاياها على التعامل بعملة الدولة.
وكان شكل الدرهم والدينار دائرياً، أو مربّعاً أحياناً (العملة الموحّدية) وكان المهدي بن تومرت قد سنّ تربيع السكة لأوّل مرّة، وغالباً ما كان يضرب على أحد وجوه العملة ذكر كلمة الجلالة، والصلاة على النبي، والبسملة، وعلى الوجه الآخر اسم الخليفة، أو عامله، وتاريخ الضرب، واسم المدينة التي سك فيها، وكانت المسكوكات تحلّى بالخط الكوفي، وقلّما كانت صورة الخليفة تضرب على العملة المعدنيّة.
وكانت العملات تنسب إلى من أمر بسكّها من الخلفاء أو الولاة، ومنها: الدنانير اليوسفيّّة المنسوبة إلى يوسف بن علي ، والدنانير والدراهم المومنيّة المنسوبة إلى عبد المؤمن بن علي، والدينار اليعقوبي المنسوب إلى يعقوب المنصور.
ذكر صاحب الاستقصا أنّ أمير المسلمين حين ورد عليه التقليد من الخليفة ضرب السكّة باسمه ونقش على الدينار لا إله إلاّ الله محمد رسول الله، وتحت ذلك أمير المسلمين يوسف بن تاشفين، وكتب على الدائرة ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين، وكتب على الصفحة الأخرى عبد الله أحمد أمير المؤمنين العباسي، وعلى الداشرة تاريخ ضربه، وموضع سكته.
وجرت العادة على تغيير تقاليد الدولة، عند تغيّر الحاكم، ومنها تغيير السكّة، فقد غيّر المأمون تقاليد الموحّدين وعاداتهم، وأبطل تربيع السكّة وجعلها مدوّرة، ومحا عبارة (المهدي إمامنا) منها.
هل ضربت السكّة في عهد الرسول (صلى الله عليه واله و سلم ) والراشدين :
رأى الدكتور محمد السيد الوكيل في معرض حديثه عن المدينة المنوّرة عاصمة الإسلام الأولى، أنّه لم يكن للدولة الإسلاميّة الأولى نقود خاصّة بها تتعامل بها مع غيرها، أو يتعامل بها الأفراد بعضهم مع بعض، ولكنّهم كانوا يتعاملون بنقود أجنبيّة كانت ترد إلى بلادهم عن طريق رحلتي الشتاء والصيف.
فمن بلاد الشام كانت ترد الدنانير الذهبيّة البيزنطيّة مع قوافل التجّار الذين كانوا يذهبون إلى تلك البلاد فيبيعون تجارتهم ويعودون بثمنها من هذه الدنانير، ومن العراق كانت تأتي الدراهم الساسانيّة الفضيّة مع قوافل التجّار العرب الذين كانوا يتّجرون في بلاد الفرس، وكذلك كانت تجلب بعض النقود الحميريّة من بلاد اليمن في رحلة الشتاء، كما كان يجلب بعضها من المغرب، وكانت هذه النقود مستعملة في الدولة الإسلاميّة على ما هي عليه بشكلها وما عليها من نقوش وصور دون إدخال أي تغيير عليها.
واستدلّ الدكتور الوكيل على أنّ السكّة ضربت واستعملت في عهده ـ عليه الصلاة والسلام ـ بحديث رواه أبو داود، وابن ماجة، وأحمد، والحاكم في المستدرك عن علقمة بن عبد الله عن أبيه قال: (نهى رسول الله (صلى الله عليهواله و سلم) عن كسر سكة المسلمين الجائزة بينهم إلاّ من بأس).فهل السكّة الجائزة بينهم، هي التي ضربت في عهد النبوّة، أم هي التي كانت تردهم مع تجارة الشمال والجنوب ؟
يبدو أنّ المقصود بالسكّة الجائزة هي التي كانت ترد عاصمة الرسول، حيث لم يكتشف بعد أي عملات سكت في عهد الرسول (صلى الله عليه و سلم) فيما اكتشف من آثار الدولة الإسلاميّة.
أما في عهد الخليفة الثاني عمر (رضي) فقد ضربت الدراهم على نقش الكسرويّة وشكلها، غير أنّه زاد في بعضها (الحمد لله) وفي بعضها (محمد رسول الله).
وضربت في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفّان بقصبة هرتك من بلاد طبرستان، وكتب فيها بالخط الكوفي (باسم الله ربي).
وضربت السكّة في عهد الخليفة الرابع علي بن أبي طالب(ع)
0 سنة 40ه بالبصرة.
لكن من الثابت أنّ المسلمين لم يضربوا سكّة خاصّة بهم إلاّ في عهد عبد الملك بن مروان عندما ضربت الدراهم والدنانير.
ذكر الدكتور عطية القوصي أنّ التعامل المالي في تجارة العالم الإسلامي كانت تتم بالدنانير الذهب والدراهم الفضة، وأنّ العملة الإسلاميّة التي سكّها الخليفة عبد الملك بن مروان منذ سنة 76 هجرية (الدينار الأبيض) حلّت محل العملات البيزنطيّة (القيصريّة) والفارسيّة (الكسرويّة)، في العهدين الأموي والعبّاسي، وأنّ وزن دنانير الذهب كان يتغيّر مع تغيّر العهود والحكّام، وحسب حالة الدولة صعوداً وهبوطاً.
أدرك الخلفاء المسلمون في وقت مبكر أنّ العملة بالإضافة إلى قيمتها الاقتصاديّة، وسيلة للإعلان عن سيادة الدولة الإسلاميّة وعروبتها، ومن أجل ذلك حرصوا على نقشها بالعبارات الدينيّة الموجزة التي تعبّر عن عقيدة التوحيد،
المكتوبة باللغة العربيّة، كما نقشوا عليها اسم الخليفة لإثبات شرعيّة الحكم، الذي يضمن قيمة المسكوكات، ومنها عبارة: لا إله إلا الله، محمد رسول الله، الأمر كله لله، لا قوّة إلا بالله، لا غالب إلا الله، الله ربنا، محمد نبينا، الحمد لله رب العالمين، وما النصر إلاّ من عند الله، وهدى الله هو الهدى، والعاقبة للتقوى، وقل اللهمّ مالك الملك بيدك الخير، وإلهكم إله واحد، وباسم الله ربي.
النقود الإسلاميّة :
وتحفل متاحف العالم اليوم بنماذج رائعة من النقود الإسلاميّة التي تعتبر بحق إحدى مصادر التاريخ السياسي والاقتصادي.
ونعتت النقود العربيّة بالطيّبة والجيّدة والوافية والجائزة، فقد استعمل المسلمون النقد الثنائي كقطعتين نقديّتين رئيسيّتين: الدينار الذهبي، والدرهم الفضي، بالإضافة إلى عملات صغيرة من أجزاء الدينار والدرهم، كالدانق والمثقال، واستخدموا النحاس والخلائط المعدنيّة في صك الفلوس، وكانت الدولة تحدّد وزن الدرهم الفضّي والدينار الذهبي وقيمتهما، وكانت الدولة تضرب على أيدي المزيّفين، وتعاقبهم بأشد العقوبات، أما العملة النحاسيّة فكانت تعدّ عداً، كما كانت الدولة تجبر رعاياها على التعامل بعملة الدولة.
وكان شكل الدرهم والدينار دائرياً، أو مربّعاً أحياناً (العملة الموحّدية) وكان المهدي بن تومرت قد سنّ تربيع السكة لأوّل مرّة، وغالباً ما كان يضرب على أحد وجوه العملة ذكر كلمة الجلالة، والصلاة على النبي، والبسملة، وعلى الوجه الآخر اسم الخليفة، أو عامله، وتاريخ الضرب، واسم المدينة التي سك فيها، وكانت المسكوكات تحلّى بالخط الكوفي، وقلّما كانت صورة الخليفة تضرب على العملة المعدنيّة.
وكانت العملات تنسب إلى من أمر بسكّها من الخلفاء أو الولاة، ومنها: الدنانير اليوسفيّّة المنسوبة إلى يوسف بن علي ، والدنانير والدراهم المومنيّة المنسوبة إلى عبد المؤمن بن علي، والدينار اليعقوبي المنسوب إلى يعقوب المنصور.
ذكر صاحب الاستقصا أنّ أمير المسلمين حين ورد عليه التقليد من الخليفة ضرب السكّة باسمه ونقش على الدينار لا إله إلاّ الله محمد رسول الله، وتحت ذلك أمير المسلمين يوسف بن تاشفين، وكتب على الدائرة ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين، وكتب على الصفحة الأخرى عبد الله أحمد أمير المؤمنين العباسي، وعلى الداشرة تاريخ ضربه، وموضع سكته.
وجرت العادة على تغيير تقاليد الدولة، عند تغيّر الحاكم، ومنها تغيير السكّة، فقد غيّر المأمون تقاليد الموحّدين وعاداتهم، وأبطل تربيع السكّة وجعلها مدوّرة، ومحا عبارة (المهدي إمامنا) منها.
هل ضربت السكّة في عهد الرسول (صلى الله عليه واله و سلم ) والراشدين :
رأى الدكتور محمد السيد الوكيل في معرض حديثه عن المدينة المنوّرة عاصمة الإسلام الأولى، أنّه لم يكن للدولة الإسلاميّة الأولى نقود خاصّة بها تتعامل بها مع غيرها، أو يتعامل بها الأفراد بعضهم مع بعض، ولكنّهم كانوا يتعاملون بنقود أجنبيّة كانت ترد إلى بلادهم عن طريق رحلتي الشتاء والصيف.
فمن بلاد الشام كانت ترد الدنانير الذهبيّة البيزنطيّة مع قوافل التجّار الذين كانوا يذهبون إلى تلك البلاد فيبيعون تجارتهم ويعودون بثمنها من هذه الدنانير، ومن العراق كانت تأتي الدراهم الساسانيّة الفضيّة مع قوافل التجّار العرب الذين كانوا يتّجرون في بلاد الفرس، وكذلك كانت تجلب بعض النقود الحميريّة من بلاد اليمن في رحلة الشتاء، كما كان يجلب بعضها من المغرب، وكانت هذه النقود مستعملة في الدولة الإسلاميّة على ما هي عليه بشكلها وما عليها من نقوش وصور دون إدخال أي تغيير عليها.
واستدلّ الدكتور الوكيل على أنّ السكّة ضربت واستعملت في عهده ـ عليه الصلاة والسلام ـ بحديث رواه أبو داود، وابن ماجة، وأحمد، والحاكم في المستدرك عن علقمة بن عبد الله عن أبيه قال: (نهى رسول الله (صلى الله عليهواله و سلم) عن كسر سكة المسلمين الجائزة بينهم إلاّ من بأس).فهل السكّة الجائزة بينهم، هي التي ضربت في عهد النبوّة، أم هي التي كانت تردهم مع تجارة الشمال والجنوب ؟
يبدو أنّ المقصود بالسكّة الجائزة هي التي كانت ترد عاصمة الرسول، حيث لم يكتشف بعد أي عملات سكت في عهد الرسول (صلى الله عليه و سلم) فيما اكتشف من آثار الدولة الإسلاميّة.
أما في عهد الخليفة الثاني عمر (رضي) فقد ضربت الدراهم على نقش الكسرويّة وشكلها، غير أنّه زاد في بعضها (الحمد لله) وفي بعضها (محمد رسول الله).
وضربت في عهد الخليفة الثالث عثمان بن عفّان بقصبة هرتك من بلاد طبرستان، وكتب فيها بالخط الكوفي (باسم الله ربي).
وضربت السكّة في عهد الخليفة الرابع علي بن أبي طالب(ع)
0 سنة 40ه بالبصرة.
لكن من الثابت أنّ المسلمين لم يضربوا سكّة خاصّة بهم إلاّ في عهد عبد الملك بن مروان عندما ضربت الدراهم والدنانير.
ذكر الدكتور عطية القوصي أنّ التعامل المالي في تجارة العالم الإسلامي كانت تتم بالدنانير الذهب والدراهم الفضة، وأنّ العملة الإسلاميّة التي سكّها الخليفة عبد الملك بن مروان منذ سنة 76 هجرية (الدينار الأبيض) حلّت محل العملات البيزنطيّة (القيصريّة) والفارسيّة (الكسرويّة)، في العهدين الأموي والعبّاسي، وأنّ وزن دنانير الذهب كان يتغيّر مع تغيّر العهود والحكّام، وحسب حالة الدولة صعوداً وهبوطاً.
رد: السكة وضرب النقود
شكرا على الموضوع الراقي
في الحقيقه ان النقود لم تكتشف الا بعد عناء طويل من تاريخ الانسانيه فقد كان القدماء يعرفون مايسمى بالمقايضه وهي تعني مبادلة شي بشئ اخر ولكن لوحظ على هذا النظام الغبن الفاحش الذي يصيب اطرافه ولكن استمروا عليه لعدم وجود او اكتشاف وسيلة اخرى تكون بدله وبعدها تم اكتشاف النقود التي اصبحت وسيله سهله للتعامل والمبادله وكان معدنيه ثم تطورت الى ورقيه مع العلم ان الاسكندر المقدوني هو اول شخص قد وضع صورته على النقود
تقبل مروري
في الحقيقه ان النقود لم تكتشف الا بعد عناء طويل من تاريخ الانسانيه فقد كان القدماء يعرفون مايسمى بالمقايضه وهي تعني مبادلة شي بشئ اخر ولكن لوحظ على هذا النظام الغبن الفاحش الذي يصيب اطرافه ولكن استمروا عليه لعدم وجود او اكتشاف وسيلة اخرى تكون بدله وبعدها تم اكتشاف النقود التي اصبحت وسيله سهله للتعامل والمبادله وكان معدنيه ثم تطورت الى ورقيه مع العلم ان الاسكندر المقدوني هو اول شخص قد وضع صورته على النقود
تقبل مروري
هرموشي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 147
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أغسطس 23, 2020 12:59 am من طرف المدير
» أعلان امارة
الأربعاء سبتمبر 02, 2015 3:29 am من طرف المدير
» ذييب ذو الكلاع الحميري
الإثنين أغسطس 31, 2015 3:29 am من طرف المدير
» تمليك القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:55 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» عقد القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:55 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى ازالة شيوع القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:54 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» خصومه القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:53 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» اعمال الاداره غير المعتاده القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:52 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» اعمال الاداره المعتاده القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:51 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» الاعتراف الجنائي القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:50 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى منع معارضه القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:49 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى اجر مثل القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:48 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تنفيذ القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:47 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تعويض القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:46 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» الاختصاص القضائي القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:44 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» التبليغ القانوني القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:42 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تاريخ قبيلة حمير قبل 4000 سنه
الثلاثاء مارس 11, 2014 2:13 am من طرف المدير
» الشاعر علي عبد الرحمن جحاف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:48 pm من طرف المدير
» الشاعراليمني الاديب علي عبدالرحمن جحاف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:31 pm من طرف المدير
» افتتاح الصفحه الرسميه لقبائل حمير
الجمعة نوفمبر 08, 2013 2:15 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» الامير يستقبل ابناء عمومته من خيكان كربلاء
الإثنين أكتوبر 28, 2013 12:27 am من طرف المدير
» لقاء خاص محمد الحمد مع دولة رئيس الوزراء نوري المالكي - 6- 8 - 2013 - افاق الفضائيــة
السبت أغسطس 10, 2013 1:36 am من طرف المدير
» الفيلم الوثائقي بيت آل سعود - كامل مترجم
الخميس أغسطس 01, 2013 7:35 am من طرف المدير
» غرائب و عجائب ال سعود
الخميس أغسطس 01, 2013 5:07 am من طرف المدير
» عبد الباسط عبد الصمد مقطع رهيب و مزلزل احبس دموعك
الخميس أغسطس 01, 2013 4:22 am من طرف المدير
» القرآن المجود كامل بمقطع واحد
الخميس أغسطس 01, 2013 4:17 am من طرف المدير
» القرآن كامل المنشاوي رحمه الله
الخميس أغسطس 01, 2013 4:13 am من طرف المدير
» زوال السعودية واسرائيل - قرن الشيطان
الخميس أغسطس 01, 2013 3:59 am من طرف المدير
» الشهيد حسن شحاته رحمه الله
الأربعاء يونيو 26, 2013 3:01 am من طرف المدير
» افكار لا تبارح صاحبها
الجمعة يونيو 07, 2013 9:42 pm من طرف المدير
» عندما اقف امامك
الجمعة يونيو 07, 2013 4:59 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اسامر وياليل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:58 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اسامر وياليل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:58 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اريد ان اقول لك شيئا
الجمعة يونيو 07, 2013 4:56 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» ارسلت رسائلي
الجمعة يونيو 07, 2013 4:55 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اراده
الجمعة يونيو 07, 2013 4:54 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» احببتك سحابه ماره احببتك ياعراق
الجمعة يونيو 07, 2013 4:52 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» احببت الحياة
الجمعة يونيو 07, 2013 4:51 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اجناد الخيل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:49 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» تامينات المزايدة للجهة الحكومية عند النكول او عدم الاحالة لعدم وجود مزايدة
الجمعة يونيو 07, 2013 4:44 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري