بحـث
المواضيع الأخيرة
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 74 بتاريخ الثلاثاء يناير 02, 2018 5:07 pm
قلوب المؤمنين اسيجة المقدسات الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قلوب المؤمنين اسيجة المقدسات الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
قلوب المؤمنين.. اسيجة المقدسات الشيخ حسن حسين جواد الحميري
لكل شعب من الشعوب مقدسات التي تعتبر خطوط حمراء لا يمكن لاي احد منهم او خارجا عنهم التقرب منها فهي تشكل الضمير الحي لها المعبر عن فكرها وعقيدتها ونواميسها.. ووجود المقدس ضمن أي مجموعة وسيطرته واستحواذه على تفكيرهم واهتمامهم به وتبينهم له دليلا على كون هذه المجموعة ذات نظام وذات عادات محترمة وبالتالي فهي مجموعة تطالب الاخرين باحترام هذه المقدسات سواء كان هذا المقدس الها او توتما اومرقدا او ضريحا او مزارا اوبقعة او أي شئ اخر مبارك لدى المجموعة و سواء كان هذا المقدس سماويا او حسب ما اتفق عليه القوم وهذا يعني ايضا ان لهم خصوصيتهم التي يعتزون بها بل ان هناك من الاديان من لايقبل للاخرين الدخول ضمن مجموعته لما يعتقدونه من خوف المساس بشعائر مقدساتهم وهناك من الملل من يعتبر دخول الخارج عن الملة الى احد اماكنها المباركة عملا منكرا بل لها الاستعداد ببذل الارواح و الغالى والنفيس من اجل المحافظة على هذا المعتقد وكل دين او مذهب او ملة ترى ذاتها انها على الدرب والطريق الصحيح والا لتركته واتخذت سنة اخرى وقد عبر القران الكريم عن ذالك(وكل قوم بما لديهم فرحون ) ولذلك فان اعمال السخرية والاستهانة والاستحقار قولا او فعلا ومحاولة الحط من قيمة مقدس ما لدى امة ما لا يقلل من شانه لدى تلك الامة المقلدة له وقد كان المشركون في صدر الاسلام يحاولون السخرية من شعائره كالمسجد والصلاة والمصحف والاذان وغير ذلك قد قال تعالى في سورة التوبة((ولئن سالتهم ليقولن انما كنا نخوض ونلعب قل ابالله واياته ورسوله كنتم تستهزئون؟))وقال تعالى في سورة المائدة ((واذا ناديتم للصلاة اتخذوها هزوا ولعبا )) واختلاف العقائد دلاله على اختلاف اساليب التعامل مع الحياة كذلك يدل على تنوع البيئات وسعى الانسان للتاقلم معها والسعى لايجاد النموذج والمثل الاعلى والقوة الكبرى التى تحميه مما يحيط من اخطارمحدقه به وقد قال تعالى في محكم كتابه الكريم ((ولوشاء الله لجعلكم امة واحدة ولكن ليبلونكم ايكم احسن عملا)) ... ان قصة نبى الله ابراهيم الخليل وكما سردها القران الكريم خير نموذج لذالك فهى تشير الى حالة الضعف الانسانى والى ان الانسان ينظر دائما الى ما يحيط به فيرى نفسه تابعا الى هذة المحيطات فيطفا ظماءة ويشبع جوعه الروحيان مما هو موجود حوله فى الطبيعة فهو مدين لها فى هذا الوجود واستمراره فيه فقوته و خارج نطاق كيانه المادى.. وحالة التقديس دلالة على حيوية الشعب المعتنق لعقيدة ما واستمرارة على نهج ومسار محدد فى الحياة لايمكنه الخروج عن محدداته او تجاوزها.. ان الانسان منذ ان وجد على وجه هذة الارض يسعى دائما لتدعيم ذاتة بقوى غيبية او ظاهرية تسند مركزة وتقوي موقعه باستدعاء قوى اضافية خارجية الى جانبه تتجاوز نطاقه ونطاق المجوعة التى ينتمى اليها بل ان المجموعة تشترك معه فى هذة الظاهرة حيث يسعون مجتمعين او منفردين لاستجلاب العون والمساعدة الروحانية بما يثبت افئدتهم ويرفع من معنوياتهم وهم يتعاملون فى حياتهم اليومية مع رغبات وهواجس ومخاوف الظروف المحيطة بهم بما تحمله معها من ترغيب وترهيب ... ان الاعتداء على مقدسات الملل والنحل لايعني اختزالها من الوجود والقائها في اليم بعد نسفها وانما بالعكس فان ردة الفعل سوف تكون مساوية لها ومخالفة لها في الاتجاه وسببا وجيها للمجموعة بالالتاف بقوة حول نفسهاوتنظيم امرها والدفاع عن كيانها وتقوية ذاتها وابتكار العوامل التى بها يستمر وجودها وكينونتها وسواء كان ذالك على نطاق الجانب الروحى والمعنوى او على نطاق الجانب المادى ولتكن اكثر ايمانا بمبداها... بل ان هناك اديان عدد مقلديها لا يتجاوز مئات الالوف ولكن استمر دينهم عبر الاف السنين والى الوقت الحاضر رغم مامرت يه من ظروف اجتماعية تاريخية صعبة وتعرضها لانتهاكات في ما يتعلق في وجودها الذاتي كجماعة مستقلة ذات خصوصية ومحاولة الاقصاء والتهميش لافرادها وتقديم المغريات لمغادرتها الى ملل اخرى .. ويتضح لنا من التاريخ ما من عقيدة استطاعت القضاء على عقيدة اخرى مهما كانت قوة احد هاتين العقيدتين وضعف الاخرى وعليه فالاعتداء على المقدسات لا يمكن باي حال من الاحوال ان يقضي على الفكر الاخر ويدل على ان المتجني على مقدس الاخر له ذو افق ضيق قد غلب عليه التعصب والتعنت وغاب عنه عقله واخذ يخبط خبط عشواء لم يستفد من تجارب التاريخ وما عمله الاجعجعة ليس من وراءها خيرا ويثيرنارا تحترق بها الاجواء التي لابد ان تناله وتطاله في يوم من الايام لخلقه جوا من الشحناء والبغضاء والفتنة والتي لابد ان تمتد السنة لهبها اليه لتحرقه بالنار التي اوقدها فهو ليس بمقدوره ان يستمر بعمله هذا الى الابد لانه سوف يرى وبعد مسافة قريبة ان ما قام به هو زبدا يذهب جفاءا واما ما قدس يبقى ماكثا في الارض فيعنى به ويبنى بافضل مما كان... ومن يستقرا التاريخ يلاحظ ان ما استطاعت كنيسة في الغرب ان تمحي من الوجود جامعا في ولم يستطع جامعا ان يمحي كنيسة في الشرق رغم مئات السنين من الحروب المتواصلة التي اصطلح عليها بالحروب الصليبية حيث استقر فكر الملتين على العيش سوية بسلام اذلا طائل ولا نتيجة ولا فائدة من سفك الدماء.. ذلك ان الايمان لايمكن ان يعرض للبيع في مزاد علني وانما هو حب يقيني وحقيقي وروحي تستهويه العقول حبا وشغفا ويسيطر عليها فلا رؤيى لها الا من خلاله وهي تسعى اليه لتطهر به ذواتها من ما تعتقد انه يتعارض مع ما امنت به وايقنت .. فالدين ليس درسا يدرس او علم يعلم وانما هو عقيدة يرضعهاويستلهمها الانسان من بيئته وقد قال الر سول الكريم (ص)"يولد الطفل وابواه يهودانه او ينصرانه او يمجسانه" ولذلك فان الدين الاسلامي لم يكره احدا على اعتناقه وترك لاصحاب الديانات السماوية حرية الانتماء اذ لااكراه في الدين ولااكراه في العبادة فالمهم هو التوحيد وان يعبد الجميع الها واحدا يقيهم عوامل الاختلاف وينمي فيهم عوامل الائتلاف فهم جميعا بشر انبثقوا من بطن ام واحدة هي الارض على حد قول الفيلسوف ابن رشد ...ان المنتهك لحرمة مقدس اية ملة يكون قد قدم خدمة كبيرة لاصحابها عندما عرّف واسمع العالم بها وهذا هو شان جميع الاديان اذ تسعى للتعريف بنفسها والدعوة الى فكرها وخاصة واننانعيش اليوم في قرية صغيرة بفضل ما توصل اليه العلم في مجال الاعلام والاتصالات..وما يبرهن على هذا الامر هو هذا العدد الكبير من الغربين الذين اخذوا يسعون للتعرف على الاسلام ورسوله(ص) بعد الرسومات المسيئة التي نشرت في احدى الصحف الدنماركية حتى بلغ الامر ان وصل مبيعات القران الكريم من اكثر الكتب من حيث الطلب عليها للاطلاع على الاحكام الاسلامية واذا استطاع فاعل جاهل ان يزيل مقدسا من الارض فانه لايستطيع ان يزيله من قلوب المؤمنين اذ لكل مقدس في قلب مؤمنه قبة ومنارة والى موضوع اخر والله ولي التوفيق
لكل شعب من الشعوب مقدسات التي تعتبر خطوط حمراء لا يمكن لاي احد منهم او خارجا عنهم التقرب منها فهي تشكل الضمير الحي لها المعبر عن فكرها وعقيدتها ونواميسها.. ووجود المقدس ضمن أي مجموعة وسيطرته واستحواذه على تفكيرهم واهتمامهم به وتبينهم له دليلا على كون هذه المجموعة ذات نظام وذات عادات محترمة وبالتالي فهي مجموعة تطالب الاخرين باحترام هذه المقدسات سواء كان هذا المقدس الها او توتما اومرقدا او ضريحا او مزارا اوبقعة او أي شئ اخر مبارك لدى المجموعة و سواء كان هذا المقدس سماويا او حسب ما اتفق عليه القوم وهذا يعني ايضا ان لهم خصوصيتهم التي يعتزون بها بل ان هناك من الاديان من لايقبل للاخرين الدخول ضمن مجموعته لما يعتقدونه من خوف المساس بشعائر مقدساتهم وهناك من الملل من يعتبر دخول الخارج عن الملة الى احد اماكنها المباركة عملا منكرا بل لها الاستعداد ببذل الارواح و الغالى والنفيس من اجل المحافظة على هذا المعتقد وكل دين او مذهب او ملة ترى ذاتها انها على الدرب والطريق الصحيح والا لتركته واتخذت سنة اخرى وقد عبر القران الكريم عن ذالك(وكل قوم بما لديهم فرحون ) ولذلك فان اعمال السخرية والاستهانة والاستحقار قولا او فعلا ومحاولة الحط من قيمة مقدس ما لدى امة ما لا يقلل من شانه لدى تلك الامة المقلدة له وقد كان المشركون في صدر الاسلام يحاولون السخرية من شعائره كالمسجد والصلاة والمصحف والاذان وغير ذلك قد قال تعالى في سورة التوبة((ولئن سالتهم ليقولن انما كنا نخوض ونلعب قل ابالله واياته ورسوله كنتم تستهزئون؟))وقال تعالى في سورة المائدة ((واذا ناديتم للصلاة اتخذوها هزوا ولعبا )) واختلاف العقائد دلاله على اختلاف اساليب التعامل مع الحياة كذلك يدل على تنوع البيئات وسعى الانسان للتاقلم معها والسعى لايجاد النموذج والمثل الاعلى والقوة الكبرى التى تحميه مما يحيط من اخطارمحدقه به وقد قال تعالى في محكم كتابه الكريم ((ولوشاء الله لجعلكم امة واحدة ولكن ليبلونكم ايكم احسن عملا)) ... ان قصة نبى الله ابراهيم الخليل وكما سردها القران الكريم خير نموذج لذالك فهى تشير الى حالة الضعف الانسانى والى ان الانسان ينظر دائما الى ما يحيط به فيرى نفسه تابعا الى هذة المحيطات فيطفا ظماءة ويشبع جوعه الروحيان مما هو موجود حوله فى الطبيعة فهو مدين لها فى هذا الوجود واستمراره فيه فقوته و خارج نطاق كيانه المادى.. وحالة التقديس دلالة على حيوية الشعب المعتنق لعقيدة ما واستمرارة على نهج ومسار محدد فى الحياة لايمكنه الخروج عن محدداته او تجاوزها.. ان الانسان منذ ان وجد على وجه هذة الارض يسعى دائما لتدعيم ذاتة بقوى غيبية او ظاهرية تسند مركزة وتقوي موقعه باستدعاء قوى اضافية خارجية الى جانبه تتجاوز نطاقه ونطاق المجوعة التى ينتمى اليها بل ان المجموعة تشترك معه فى هذة الظاهرة حيث يسعون مجتمعين او منفردين لاستجلاب العون والمساعدة الروحانية بما يثبت افئدتهم ويرفع من معنوياتهم وهم يتعاملون فى حياتهم اليومية مع رغبات وهواجس ومخاوف الظروف المحيطة بهم بما تحمله معها من ترغيب وترهيب ... ان الاعتداء على مقدسات الملل والنحل لايعني اختزالها من الوجود والقائها في اليم بعد نسفها وانما بالعكس فان ردة الفعل سوف تكون مساوية لها ومخالفة لها في الاتجاه وسببا وجيها للمجموعة بالالتاف بقوة حول نفسهاوتنظيم امرها والدفاع عن كيانها وتقوية ذاتها وابتكار العوامل التى بها يستمر وجودها وكينونتها وسواء كان ذالك على نطاق الجانب الروحى والمعنوى او على نطاق الجانب المادى ولتكن اكثر ايمانا بمبداها... بل ان هناك اديان عدد مقلديها لا يتجاوز مئات الالوف ولكن استمر دينهم عبر الاف السنين والى الوقت الحاضر رغم مامرت يه من ظروف اجتماعية تاريخية صعبة وتعرضها لانتهاكات في ما يتعلق في وجودها الذاتي كجماعة مستقلة ذات خصوصية ومحاولة الاقصاء والتهميش لافرادها وتقديم المغريات لمغادرتها الى ملل اخرى .. ويتضح لنا من التاريخ ما من عقيدة استطاعت القضاء على عقيدة اخرى مهما كانت قوة احد هاتين العقيدتين وضعف الاخرى وعليه فالاعتداء على المقدسات لا يمكن باي حال من الاحوال ان يقضي على الفكر الاخر ويدل على ان المتجني على مقدس الاخر له ذو افق ضيق قد غلب عليه التعصب والتعنت وغاب عنه عقله واخذ يخبط خبط عشواء لم يستفد من تجارب التاريخ وما عمله الاجعجعة ليس من وراءها خيرا ويثيرنارا تحترق بها الاجواء التي لابد ان تناله وتطاله في يوم من الايام لخلقه جوا من الشحناء والبغضاء والفتنة والتي لابد ان تمتد السنة لهبها اليه لتحرقه بالنار التي اوقدها فهو ليس بمقدوره ان يستمر بعمله هذا الى الابد لانه سوف يرى وبعد مسافة قريبة ان ما قام به هو زبدا يذهب جفاءا واما ما قدس يبقى ماكثا في الارض فيعنى به ويبنى بافضل مما كان... ومن يستقرا التاريخ يلاحظ ان ما استطاعت كنيسة في الغرب ان تمحي من الوجود جامعا في ولم يستطع جامعا ان يمحي كنيسة في الشرق رغم مئات السنين من الحروب المتواصلة التي اصطلح عليها بالحروب الصليبية حيث استقر فكر الملتين على العيش سوية بسلام اذلا طائل ولا نتيجة ولا فائدة من سفك الدماء.. ذلك ان الايمان لايمكن ان يعرض للبيع في مزاد علني وانما هو حب يقيني وحقيقي وروحي تستهويه العقول حبا وشغفا ويسيطر عليها فلا رؤيى لها الا من خلاله وهي تسعى اليه لتطهر به ذواتها من ما تعتقد انه يتعارض مع ما امنت به وايقنت .. فالدين ليس درسا يدرس او علم يعلم وانما هو عقيدة يرضعهاويستلهمها الانسان من بيئته وقد قال الر سول الكريم (ص)"يولد الطفل وابواه يهودانه او ينصرانه او يمجسانه" ولذلك فان الدين الاسلامي لم يكره احدا على اعتناقه وترك لاصحاب الديانات السماوية حرية الانتماء اذ لااكراه في الدين ولااكراه في العبادة فالمهم هو التوحيد وان يعبد الجميع الها واحدا يقيهم عوامل الاختلاف وينمي فيهم عوامل الائتلاف فهم جميعا بشر انبثقوا من بطن ام واحدة هي الارض على حد قول الفيلسوف ابن رشد ...ان المنتهك لحرمة مقدس اية ملة يكون قد قدم خدمة كبيرة لاصحابها عندما عرّف واسمع العالم بها وهذا هو شان جميع الاديان اذ تسعى للتعريف بنفسها والدعوة الى فكرها وخاصة واننانعيش اليوم في قرية صغيرة بفضل ما توصل اليه العلم في مجال الاعلام والاتصالات..وما يبرهن على هذا الامر هو هذا العدد الكبير من الغربين الذين اخذوا يسعون للتعرف على الاسلام ورسوله(ص) بعد الرسومات المسيئة التي نشرت في احدى الصحف الدنماركية حتى بلغ الامر ان وصل مبيعات القران الكريم من اكثر الكتب من حيث الطلب عليها للاطلاع على الاحكام الاسلامية واذا استطاع فاعل جاهل ان يزيل مقدسا من الارض فانه لايستطيع ان يزيله من قلوب المؤمنين اذ لكل مقدس في قلب مؤمنه قبة ومنارة والى موضوع اخر والله ولي التوفيق
هرموشي- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 147
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
رد: قلوب المؤمنين اسيجة المقدسات الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
طيب الله انفاسكم وحشركم مع الرسول وال الرسول عليه السلام
الشيخ فريد الحميري- عضو نشيط
- عدد المساهمات : 105
تاريخ التسجيل : 12/12/2010
مواضيع مماثلة
» الملابس عند الشعوب لــ الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» الفدراليه الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» الدور الاجتماعي للمضيف الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» مفهوم المشيخه الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
» اللهم اعوذ بك من علم لاينفع الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
» الفدراليه الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» الدور الاجتماعي للمضيف الشيخ حسن حسين جواد الحميري
» مفهوم المشيخه الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
» اللهم اعوذ بك من علم لاينفع الشيخ حسن حسين ال جواد الحميري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد أغسطس 23, 2020 12:59 am من طرف المدير
» أعلان امارة
الأربعاء سبتمبر 02, 2015 3:29 am من طرف المدير
» ذييب ذو الكلاع الحميري
الإثنين أغسطس 31, 2015 3:29 am من طرف المدير
» تمليك القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:55 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» عقد القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:55 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى ازالة شيوع القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:54 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» خصومه القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:53 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» اعمال الاداره غير المعتاده القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:52 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» اعمال الاداره المعتاده القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:51 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» الاعتراف الجنائي القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:50 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى منع معارضه القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:49 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» دعوى اجر مثل القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:48 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تنفيذ القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:47 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تعويض القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:46 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» الاختصاص القضائي القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:44 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» التبليغ القانوني القاضي حسن حسين جواد الحميري
السبت مارس 14, 2015 3:42 pm من طرف عبدالرحمن ال جواد الحميري
» تاريخ قبيلة حمير قبل 4000 سنه
الثلاثاء مارس 11, 2014 2:13 am من طرف المدير
» الشاعر علي عبد الرحمن جحاف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:48 pm من طرف المدير
» الشاعراليمني الاديب علي عبدالرحمن جحاف
الجمعة نوفمبر 08, 2013 4:31 pm من طرف المدير
» افتتاح الصفحه الرسميه لقبائل حمير
الجمعة نوفمبر 08, 2013 2:15 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» الامير يستقبل ابناء عمومته من خيكان كربلاء
الإثنين أكتوبر 28, 2013 12:27 am من طرف المدير
» لقاء خاص محمد الحمد مع دولة رئيس الوزراء نوري المالكي - 6- 8 - 2013 - افاق الفضائيــة
السبت أغسطس 10, 2013 1:36 am من طرف المدير
» الفيلم الوثائقي بيت آل سعود - كامل مترجم
الخميس أغسطس 01, 2013 7:35 am من طرف المدير
» غرائب و عجائب ال سعود
الخميس أغسطس 01, 2013 5:07 am من طرف المدير
» عبد الباسط عبد الصمد مقطع رهيب و مزلزل احبس دموعك
الخميس أغسطس 01, 2013 4:22 am من طرف المدير
» القرآن المجود كامل بمقطع واحد
الخميس أغسطس 01, 2013 4:17 am من طرف المدير
» القرآن كامل المنشاوي رحمه الله
الخميس أغسطس 01, 2013 4:13 am من طرف المدير
» زوال السعودية واسرائيل - قرن الشيطان
الخميس أغسطس 01, 2013 3:59 am من طرف المدير
» الشهيد حسن شحاته رحمه الله
الأربعاء يونيو 26, 2013 3:01 am من طرف المدير
» افكار لا تبارح صاحبها
الجمعة يونيو 07, 2013 9:42 pm من طرف المدير
» عندما اقف امامك
الجمعة يونيو 07, 2013 4:59 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اسامر وياليل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:58 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اسامر وياليل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:58 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اريد ان اقول لك شيئا
الجمعة يونيو 07, 2013 4:56 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» ارسلت رسائلي
الجمعة يونيو 07, 2013 4:55 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اراده
الجمعة يونيو 07, 2013 4:54 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» احببتك سحابه ماره احببتك ياعراق
الجمعة يونيو 07, 2013 4:52 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» احببت الحياة
الجمعة يونيو 07, 2013 4:51 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» اجناد الخيل
الجمعة يونيو 07, 2013 4:49 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري
» تامينات المزايدة للجهة الحكومية عند النكول او عدم الاحالة لعدم وجود مزايدة
الجمعة يونيو 07, 2013 4:44 pm من طرف مهيب ال جواد الحميري